قصة الفكرة

زاواج – ثورة في عالم تطبيقات الزواج الإسلامي

في زمن يتسم بالتحديات الاجتماعية والثقافية، يظل السعي وراء إيجاد الشريك المثالي رحلة مليئة بالتحديات، خصوصًا في المجتمعات الإسلامية التي تقدس مؤسسة الزواج. مع دخول الألفية الجديدة وتغير الأنماط الاجتماعية، برزت الحاجة إلى حلول مبتكرة تساعد في التغلب على هذه التحديات.

 زاواج، بمثابة منارة للأمل، يقدم نهجًا جديدًا يجمع بين المبادئ الإسلامية وأحدث التقنيات لتسهيل البحث عن شريك الحياة. يعالج التطبيق مشكلات تقليدية كانت تعيق هذه العملية مثل النقص في التوافق والجدية في التطبيقات السابقة، مقدمًا حلولاً مبتكرة تضمن التوافق العميق بين الشركاء المحتملين. من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي وتأكيد الهوية، يسعى زاواج لتوفير تجربة آمنة ومرضية للمستخدمين، مع الحفاظ على القيم الإسلامية.

زاواج لا يقدم فقط منصة للتعارف بل يسعى لإحداث ثورة في عالم تطبيقات الزواج الإسلامي، مما يعكس التزامه بخلق مجتمع أفضل وأكثر تماسكًا. هو دعوة للمشاركة في تجربة تحترم الأسس الدينية وتقدم الحلول المبتكرة لتحديات العصر.

Dubai, الإمارات العربية المتحدة

زواج

د.إ148.00 المشاركات
4 المشاركين
0 الأيام المتبقية
المشاركات:
0.00%
الهدف: د.إ37,000,000.00
الحد الأدنى للمشاركة د.إ37 الحد الأقصى للمشاركة د.إ370
د.إ
بواسطة فريق فكرتك
4 الافكار المشارك فيها | 0 الافكار المحبوبة

لحظة

من منا لا يبحث عن شريك حياة مثالي أو على الأقل زوج صالح أو زوجة صالحة يتشاركون الحياة سوياً في سكينة ومحبة وسلام.

 الزواج في القرون الماضية…

في القرن الماضي كان التعارف والتزاوج في الغالب يكون عن طريق دائرة معارف صغيرة مثل العائلات والجيران والصداقات البسيطة وحال تجاوز سن معين يلجأ الناس إلى الخاطبة. وكانت فرص الارمل/ة والمطلق/ة في الزواج مرة

أخرى محدودة وإن تمت تكون غير مرضية وبشروط تعسفية وفي بعض الاحيان تكون غير منصفة أو ادمية لكلا الطرفين ولكنها تتم إرضاء لرغبات المجتمع حين ذاك.

التصاعدات مع دخول الالفية…

ولكن مع دخول الألفية الجديدة والكثافة السكانية وانتشار الثقافات المختلفة والتفتُح، أصبح البحث عن شريك الحياة للعازب والعازبة او للأرامل والمطلقين من المهام الصعبة وشبه مستحيلة. ومن هنا ظهرت المشكلة!

ظهور المشكلة…

تلتهم العنوسة ملايين النساء والرجال حول العالم ولذلك أصبح الزواج من المشاكل الجادة التي تؤرق المجتمعات وبالأخص المجتمع العربي المتدين لأن الزواج يعد من الخطوات الهامة التي امرنا بها الله ورسله في جميع الأديان السماوية.

أسباب المشكلة…

بدأت المشكلة مع زيادة الازمات الاقتصادية وغلاء تكاليف الزواج وارتفاع معدلات الطلاق والذي أثرت سلباً على وتيرة الاقبال على الزواج. يعد ادمان الانترنت ايضاً من العوامل التي اثرت بشكل كبير على ظهور المشكلة وذلك بسبب تداول العديد من السلبيات بين الناس التي غيرت في مفهوم الارتباط ومنها رصد حالات تطرف نسوية/ ذكورية شاذة ضد الرجال/ النساء والارتباط بشكل عام. وبسبب هذه التداعيات أصبح الباحثين الحقيقين عن الزواج والاستقرار واعمار الأرض تائهين بين الشباب والنساء الغير جادين و المتعصبين.

يفتقر مجتمعنا بشكله الحالي معرفة فطرة وجوهر الزواج الحقيقي وهو السكينة

 

فما الحل؟

قٌدمت العديد من الحلول منها نش

ر الوعي الفكري و تقديم تسهيلات و تأهيل نفسي للمقبلين على الزواج و كان من اهم هذه الحلول تطبيقات المواعدة والتعارف… سعى العديد من مطورين البرامج الى خلق بيئة الكترونية للتعارف بين الجنسين ولكن كان لهذه التطبيقات العديد من المساوئ.

انعدام الجدية: يكمن في استغلال البعض لهذه التطبيقات المجانية لتسجيل الدخول والتعرف على عدد لا نهائي من الشباب والبنات ومع غياب الرقابة أصبحت هذه التطبيقات ملاذ امن للباحثين عن اللهو وفقدت هذه التطبيقات مهمتها الأساسية وهي إيجاد شريك الحياة المناسب

التوافق: تفتقر هذه التطبيقات التوافق على أسس علمية بحيث تطلب منك هذه التطبيقات ادخال معلومات ثانوية ومنها البرج و الطول و الانتماء السياسي و يتم التوافق بناءاً على هذه المعلومات و بالتالي يكون التوافق هش وغير مرضي للطرفين.

السطحية: تتيح لك هذه التطبيقات تحميل العديد من الصور الفوتوغرافية المٌلمعة فأصبح اختيار شريك الحياة قائم على من هو/ هي الأكثر جاذبية حيث يميل الناس على هذه التطبيقات الى تحميل أكثر الصور ابهاراً و مشاركة الصور في اللحظات السعيدة و بالتالي اصبح الموضوع عبارة عن منافسة بين الشباب والبنات و من هنا فقدت تطبيقات المواعدة و التعارف قيمتها.

الاحتيال: تفتقر هذه التطبيقات الى الخصوصية و الرقابة فيدخل من في قلوبهم مرض الى هذه التطبيقات بغرض الابتزاز و الاحتيال ولذلك ينفر الراغبين الحقيقين في الزواج من هذه التطبيقات

التأثر بالغرب: تٌتيح هذه التطبيقات المكالمات الصوتية و الفيديو بمجرد التوافق كما انها تتيح التوافق بين الرجال وبعضهم او النساء وبعضهم و هذا مخالف لتعاليم الأديان السماوية.

و من هنا جاءت الفكرة…

قررنا تطوير تطبيق يحل هذه المشاكل لخلق بيئة صحية و سليمة للتعارف قائمة على الشريعة الإسلامية لجميع الراغبين الجادين في الزواج من المسلمين و غير المسلمين. التوافق على تطبيق زواج يكون بناءا على أسس علمية مدروسة ومنها التوافق عن طريق تحليل اختبار الشخصية وليس فقط الشكل او المعلومات الثانوية.

يتيح تطبيق زواج العديد من المميزات التي تضمن…

  • خاصية التحقق اليدوي من الهوية عند الاشتراك و موافقة و توقيع ولي الامر
  • التحقق من الشخصية باستخدام كاميرا الموبيل
  • إمكانية إخفاء أو تظليل الصورة
  • المطابقة بالموقع الجغرافي واختبار تحليل الشخصية و البيانات الشخصية
  • اتاحة ألعاب دردشة بدون صوت أو صورة مع المطابقين لفهم الشخصية
  • التواصل الهاتفي و الدردشة بعد موافقة ولى الامر
  • تقييمات للمستخدمين بعد انتهاء العلاقة
  • يتيح التطبيق محادثة واحدة فقط

ليه تشاركنا الفكرة؟

بنهج فريد قائم على أسس علمية مدروسة و شريعة إسلامية نهدف الي توصيل الباحثين عن الزواج ببعضهم و التقليل من ظاهرة تأخر سن الزواج و التى تقلص من الخصوبة و تسرع إشكاليات التهرم السكاني في المستقبل. مشاركتك في

الفكرة هي مشاركة في خلق مجتمع افضل. مجتمع سليم و سوي خالي من التعقيدات و الكراهية و التعصبات.

وبسبب غزو الرقمية عالمنا أصبحت الناس تتجة الى عمل كل شيء اونلاين من خلال شاشات الموبيل من ابسط الأشياء حتى البحث عن شريك الحياة. و لان التزاوج فطرة الانسان لن يكل او يمل الناس من البحث عن شريك الحياة. أيه رأيك تشاركنا فكرة مجازفتها قليلة تقدر بيها تصلح معنا مجتمع (على شفا حفرة)؟

ادفع مايساوي بحد أدنى 37 درهم إماراتي وبحد أقصى 370 درهم إماراتي واشترك في انتاج تطبيقات فكرتك لاحدث الأفكار المتصدرة قبل انتهاء فترة المشاركة فيهم.

ترند فكرتك !

المكافأت

د.إ370.00 او اكثر
سيتم الترتيب للسحب على جائزة 1,000,000 درهم إماراتي خلال 60 يوم من اكتمال ميزانيه هذا المنتج.
0 المشاركين في الفكرة

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.