قصة الفكرة

“درسلي” ثورة في عالم التعليم الرقمي

في زمن يتسم بالتحديات التعليمية والتكنولوجية، يظل “درسلي” وسيلة مليئة بالفرص والصعوبات، خاصة في المجتمعات التي تواجه قيودًا جغرافية واقتصادية. مع انتشار جائحة كورونا وتغير أنماط الحياة، برزت الحاجة إلى حلول مبتكرة تسهم في تجاوز هذه التحديات.

“درسلي”، بمثابة منارة للتجديد، يقدم نهجًا جديدًا يجمع بين التقنيات الحديثة والمرونة في التعلم لتوفير بيئة تعليمية فعالة. يعالج هذا النهج مشكلات تقليدية كانت تعيق العملية التعليمية، مثل غياب التفاعل المباشر وتكاليف التعليم المرتفعة، مقدمًا حلولًا مبتكرة تضمن جودة التعليم وسهولة الوصول إلى المدرسين الأكفاء. من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم الشخصي، يسعى “درسلي” لتقديم تجربة تعليمية مخصصة ومرضية للطلاب، مع الحفاظ على معايير الجودة العالية.

“درسلي” لا يقدم فقط وسيلة للتعلم بل يسعى لإحداث ثورة في عالم التعليم الرقمي، مما يعكس التزامه بتوفير حلول تعليمية متطورة وملائمة للجميع. هو دعوة للمشاركة في تجربة تعليمية تحترم احتياجات العصر وتقدم الحلول المبتكرة لتحدياته.

درسلي

د.إ0.00 المشاركات
0 المشاركين
0 الأيام المتبقية
المشاركات:
0%
الهدف: د.إ37,000,000.00
الحد الأدنى للمشاركة د.إ37 الحد الأقصى للمشاركة د.إ370
د.إ
بواسطة فريق فكرتك
4 الافكار المشارك فيها | 0 الافكار المحبوبة

لحظة

ظهور التعليم عن بعد… 

التعليم عن بعد هو وسيلة تعليمية حديثة تعتمد على تقديم البرامج التعليمية عبر المسافات الجغرافية. لقد أثبت هذا النهج فعاليته، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تعيق الطلاب عن الالتحاق بالبرامج التعليمية التقليدية. ورغم أن الفكرة بدأت منذ السبعينات في الجامعات الأمريكية والأوروبية، إلا أنها انتشرت بشكل واسع في العالم العربي مع ظهور جائحة كورونا. 

أبرز مميزات التعليم عن بعد تتمثل في توفير المرونة والاعتماد على التعلم الذاتي، لكن ورغم ذلك، لم يحظَ بإعجاب كامل من أولياء الأمور بسبب التحديات التي تصاحبه، مثل غياب التفاعل المباشر والتكاليف المرتبطة به، بالإضافة إلى القلق حول جودة التعليم وفعالية التواصل. 

سوء الظن بنمط التعلم عن بٌعد… 

و لكن مع كل هذه الإيجابيات لم ينل التعلم عن بعد اعجاب أولياء الأمور لأنه يعتبر عكس ما عاهدوه و اعتقد البعض ان هذا النهج سيفقد العملية التعليمية أهميتها و رسالتها. 

بجانب ان التعلم عن بعد قد يكون مكلف بعض الشيء لما يحتاجه من ظروف معينة مثل وجود بيئة هادئة مهيئة للاستقبال والارسال و أجهزة كومبيوتر او تابلت متصل بأنترنت مستقر. اثار التعلم عن بعد توتر أولياء الأمور فيما يسببه من اجهاد للمتعلم بسبب قضاء وقت طويل على الموبيل و غيرها من أجهزة لمتابعة تحديثات المادة. ومن اهم تعليقات أولياء الأمور هو التحدي الناتج عن عدم اللقاء والتفاعل المباشر سواء بين الطلاب و بعضهم او الطلاب و المعلم فيما يسبب انعزال الطالب بشكل كبير ليؤثر على قدرة الطالب في التواصل و ضعف في مهارات التواصل. بالإضافة الى غياب الرقابة على المعلمين.

فما الحل؟ 

سعت وزارات التربية والتعليم في كافة انحاء الدول العربية الى الحد من المشكلات التي ظهرت فيما يتعلق بالتعلم عن بعد. تم تطوير اَلية التعلم عن بعد في المدارس عن طريق تنظيم المحاضرات والدروس بناءاً على جداول بمواعيد محددة و إلزام الطلاب بتقديم الفروض المدرسية في وقت معين بالضافة الى الحضور الى المدرسة في وقت الامتحانات. و لكي يطمئن أولياء الأمور تم ادراجهم فيما يتعلق بالمناهج و التقييمات و مواعيد الدروس و المدرسين و اخطارهم بكل التحديثات عن طريق سوائل متنوعة مثل جروبات أولياء الأمور او الايميلات. ولكن ظلت بعض المشاكل قائمة مثل غياب التنظيم و الرقابة على المدرسين و الطلاب و صعوبة الوصول الى المدرسين الأكفاء.  

ومن هنا طورنا الفكرة 

ولذلك قررنا تطوير منصة للمساهمة في دعم المنظومة التعليمية. هذه المنصة تهدف الى خدمة الطلاب و المدرسين و مساعدين المدرسين و أولياء الأمور. تتيح هذه المنصة المتابعة بشكل دوري من قبل المدرس و الرقابة على المدرسين و تنظيم وسائل الدفع.  

دور الذكاء الاصطناعي في المنصة

لتقديم حل شامل، طورنا منصة تعليمية تستفيد بشكل كبير من الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة التعليم عن بعد. الذكاء الاصطناعي يلعب دورًا محوريًا في المنصة من خلال:  

  • تحسين الوصول إلى المدرسين الأكفاء: عبر تحليل تقييمات المعلمين واحتياجات الطلاب، يتم توجيه الطلاب إلى أفضل المدرسين المتاحين.
  • تنظيم الفصول الدراسية: يساعد الذكاء الاصطناعي في جدولة الحصص الدراسية وتحديد الحجم المثالي للمجموعات الدراسية، مما يضمن جودة التعليم.
  • مراقبة الأداء: يقوم الذكاء الاصطناعي بمراقبة أداء المدرسين والطلاب على حد سواء، مما يتيح للمنصة تقديم تقارير دورية حول تقدم الطلاب وجودة التدريس.
  • التعلم الشخصي (Personalized Learning): يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات أداء الطالب وتفضيلاته التعليمية، مما يتيح للمنصة تقديم تجربة تعلم مخصصة لكل طالب. يتم تخصيص المواد الدراسية والمهام وفقًا لمستوى الطالب واحتياجاته الفردية، مما يساعد في تعزيز نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف بطريقة فعّالة.

خصائص المنصة 

  • سهولة الوصول إلى المدرسين الأكفاء مع ضمان جودة الخدمة.
  • اختيار المدرسين بناءً على التقييمات والاسم.
  • إمكانية شراء خدمات التدريس بشكل فردي أو لمجموعة.
  • تنظيم الفصول الدراسية بعدد محدد من الطلاب لضمان جودة التعليم.
  • إتاحة حضور أولياء الأمور للحصص وتقييم أداء المدرسين.
  • تخصيص التعليم لكل طالب وفقًا لمستواه واحتياجاته الفردية.

للتغلب على هذه المشكلات، طورت وزارات التربية والتعليم آليات جديدة لتنظيم التعليم عن بعد، مثل تحديد جداول دراسية وإلزام الطلاب بالمهام الدراسية، وإشراك أولياء الأمور في متابعة العملية التعليمية. ومع ذلك، ظلت بعض التحديات قائمة، مثل صعوبة الرقابة والتنظيم، وصعوبة الوصول إلى المدرسين الأكفاء. 

 ليه تشاركنا الفكرة؟

بمشاركتك في هذه الفكرة، ستساهم في تحسين جودة التعليم عن بعد، وتوفير بيئة تعليمية منظمة تحت إشراف متخصصين. كما ستساعد في تخفيف الأعباء المالية على أولياء الأمور، وتوفير فرصة لجميع الطلاب للحصول على تعليم عالي الجودة. هذه المنصة ستستمر في التطور وستصبح مكتبة تعليمية متكاملة لتوفير المدرسين في كافة أنحاء الدول العربية.

بمساعدة الذكاء الاصطناعي والتعلم الشخصي، نحن نطمح إلى إحداث ثورة في التعليم عن بعد، وتقديم تجربة تعليمية مخصصة وشاملة وفعالة لكل طالب في العالم العربي. 

ادفع درهم إماراتي واحد فقط بحد أدنى إلى 370 درهم إماراتي بحد أقصى واشترك في انتاج تطبيقات فكرتك لاحدث الأفكار المتصدرة قبل انتهاء فترة المشاركة فيهم.

ترند فكرتك !

المكافأت

د.إ370.00 او اكثر
سيتم الترتيب لسحب على جائزة 1,000 درهم إماراتي خلال اسبوعين بعد تجميع كل 37,000 من رأس مال هذا المنتج بواقع 999 سحب ليكون السحب النهائي المتمم السحب رقم 1,000 هو السحب الكبير على جائزة 1,000,000 درهم إماراتي خلال 60 يوم من اكتمال ميزانيه هذا المنتج.
0 المشاركين في الفكرة

Reviews

There are no reviews yet.

Only logged in customers who have purchased this product may leave a review.